adstop

 قرأنا كثيراً عن قصص نجاح المشاهير العرب والأجانب ولكن نادراً ما نسمع عن إخفاقاتهم وفشلهم سواء في حياتهم العملية أو الشخصية، على سبيل المثال رسب ونستون تشرشل في دراسته وفشل فشلاً ذريعاً في معظم الانتخابات ورغم هذا أصبح رئيساً لوزراء بريطانيا،وتوماس أديسون الذي اخترع المصباح الكهربي بعد فشله 1000 مرة كان متهماً بالغباء. ولأن إسحاق نيوتن كان فاشلاً أرسلته عائلته ليدير مزرعة للحيوانات وإذا به يكتشف قانون الجاذبية الأرضية، حتى أوبرا وينفري التي أصبحت ملكة الحوارات التليفزيونية طردت من اختبارات التلفزيون عدة مرات لأن وجهها وشكلها لا يصلحان! في التحقيق التالي سألنا عدداً كبيراً من مشاهير العالم العربي «فنانين وإعلاميين» تذوقوا طعم الفشل!
عادل إمام: شعرت بالفشل حين رحل فطين!أحمد حلمي: فشلت في دخول قسم التمثيل فدرست الديكور!حميد الشاعري: فكرت في العودة إلى الطيران بعد فشل ألبومي الأول!تامر حسني: فشلت في مسابقة اكتشاف المواهب!يـوسـف مـعــاطـي: ذقــت طـعــم الـفـشـل 8 مـــرات!طوني خليفة: تعرضت للفشل بسبب قراراتي الخاطئةمي حريري: ما تعرضت له لا يرقى إلى الفشل!المطرب مروان الشامي: ذقت طعم الفشل في ألبومي الأول!باميلا الكيك: فشلت في حياتي العائلية!
فشل الزعيمعانى الفنان عادل إمام كثيراً في بداياته الفنية فمشواره الفني يمكن أن يكون مرآة شديدة الصدق عن تحولات وتغيرات خريطة النجومية في السينما المصرية، حيث كان مشوار صعوده إلى القمة بطيئاً للغاية وتدريجياً، حيث كان عادل إمام بضاعة مستهلكة وفاشل في نظر العديد من المنتجين، خاصة في وجود نجوم عاصروه على قدر من الجاذبية تجاوزت قدرات عادل الشكلية بكثير، ولكن حسه الاجتماعي والشعبي قاداه إلى القمة بشكل لم يسبق له مثيل، إلى حد أنه أصبح كلمة السر في شباك التذاكر المصري على مدار 20 عاماً، وتحديداً خلال فترة الثمانينات.عادل إمام اعترف بأنه خاف من الفشل لكنه لا يستطيع أن يقول إنه فشل، خاصة في أول بطولة مطلقة سينمائية له، وأضاف: في فيلم «البحث عن فضيحة» اتفقت مع المخرج الكبير الراحل فطين عبد الوهاب على إخراج الفيلم، وأنا أضع يدي على قلبي، لكن شاء القدر أن يرحل فطين عبد الوهاب، وكاد حلمي في البطولة يتبخر لكني صممت أنا والشركة المنتجة للفيلم على البحث عن مخرج آخر يوافق علي إخراج أول بطولة سينمائية لي، وجازف الراحل نيازي مصطفى بإخراج الفيلم وإذا به يحقق نجاحاً كبيراً حين عرضه، لكني استطعت بإصراري وموهبتي التغلب على الخوف من الفشل.رفضوني في التمثيلمن غرائب الأقدار وفى محطة الفشل الوحيدة في حياة الفنان أحمد حلمي أن يرفض المعهد العالي للفنون المسرحية التحاقه بقسم التمثيل لأنه ليس موهوباً، ولأنه لا يستسلم بسهولة فقد تمسك بالالتحاق بقسم الديكور، وكان من بين زملاء الدفعة محمد سعد وهنيدي والسقا وعلاء ولي الدين الذين انطلقوا في سماء الكوميديا بسرعة الصاروخ، أما حلمي فقد بدأ حياته مهندساً للديكور ثم مخرجاً لبرامج الأطفال في الفضائية المصرية، ولكن الصدفة جعلته مذيعاً، بعد أن اختارته الإعلامية سناء منصور ليقدم برنامج أطفال بعنوان «لعب عيال»، الذي حقق نجاحاً لافتاً، ما دعا المخرج شريف عرفة ليختاره لفيلم «عبود على الحدود» عام، 1999 ليكون أول فيلم سينمائي له ونقطة التحول في حياته، ليصبح أحد فرسان الكوميديا حالياً!العودة إلى الطيرانيعترف الفنان الليبي حميد الشاعري بفشله في بداية حياته الموسيقية فيقول: فشلت أول تجربة فنية احترافية لي في ألبوم «عيونها»، فلم يحقق الألبوم أي نجاح يذكر بل إن مرتجعات الألبوم فاقت العدد المطبوع بسبب إعادة النسخ الأصلية إلى جانب النسخ غير القانونية.ويتابع الشاعري: أصبت بحالة من الإحباط الشديد لأن الأذن المصرية لم تتقبل اللون الموسيقي الجديد فتحدثت مع الشركة المنتجة للألبوم بترك مجال الغناء والموسيقى والعودة لدراستي في معهد الطيران، لكن إصرار من حولي وإيمانهم بموهبتي وحب الموسيقى الذي بثته في أمي منذ طفولتي كان الدافع الأقوى لكي استمر في مشواري الفني، وبالفعل أصدرت ألبومي الثاني الذي كان يحمل عنوان «رحيل» وحقق الألبوم نجاحاً كبيراً على الساحة الغنائية، وكانت بداية النجاح في مشواري الغنائي.في أول اختبارالمطرب تامر حسني يعد من أكثر المطربين الذين واجهوا فشلاً كبيراً في بدايات حياتهم الفنية حتى استطاع أن يصل بموهبته إلي العالمية، واعترف تامر حسني بذلك عندما انتشرت أخبار تشير إلى اشتراكه في لجان أحد برامج اكتشاف المواهب فقال: برامج اكتشاف المواهب ليست مقياساً حقيقياً على نجاح صوت غنائي فقد مررت بتجربة مماثلة في بداية حياتي الفنية، وقمت بالاشتراك في مسابقة لاكتشاف الأصوات الغنائية، وفشلت في أول اختبار، ولولا إيماني بموهبتي لما وصلت إلى ما أنا عليه الآن.تامر حسني أكد على إن الاستسلام للفشل هو الفشل نفسه، وألمح إلى إن الفنان يجب أن لا يستسلم للفشل بأي شكل من الأشكال ولابد من مقاومته وإثبات موهبته للجميع ما دام هو مؤمن بها، والفنان الكبير عبدالحليم حافظ واجه الفشل الكبير في بداية حياته الفنية وتم قذفه بالطماطم في أحد الحفلات، ويشير حسني إلى إنه كان يتمنى أن يكتب عنه خبر لا يزيد عن السطر في أي إصدار فني، لكن بإصراري وموهبتي أصبحت الوسائل الإعلامية تسعى إليه وإلى لقائه بسبب قدرته على تخطي الفشل في بداية حياته الفنية.رب صُدفةأما الكاتب الكبير يوسف معاطي فقد دخل إلى الإعلام والفن بطريقة لم تخل من الغرابة حيث تقدم للعمل كمذيع تلفزيوني 3 مرات لكنه فشل في الاختبارات، فقرر أن يعمل في مجال الإرشاد السياحي وتقدم للاختبار فيه 5 مرات ولم يحالفه الحظ، أما الفرصة الوحيدة التي وفق فيها فكانت «مقدم حفلات» على مركب سياحي!بدأ يوسف معاطي مشوار الكتابة من خلال ورش السيناريو التي ازدهرت في الثمانينات وكان يديرها بعض المشاهير من كتاب السيناريو في ذلك الوقت حيث كان يكتب من الباطن لصالحهم مقابل جنيهات زهيدة ربما لا تكفى ثمن الورق والأحبار ولكن الصدفة لعبت دوراً هاماً في حياة يوسف معاطي عندما التقى أمير سيدهم شقيق الفنان «جورج سيدهم»، الذي كان مديراً لفرقة ثلاثي أضواء المسرح في ذلك الوقت والذي سبق أن قابله في كلية الألسن حيث كان معاطي عضواً في فريق التمثيل وقام بإخراج عدد من المسرحيات، فطلب منه أمير إخراج مسرحية لـ»جورج»، بالإضافة إلى كتابة بعض الأفكار لمسرحيات جديدة، وبالفعل كتب «يوسف معاطي» أفكاراً لمسرحيات، عرضها «جورج سيدهم» على الفنانة «نيللي» المقترحة لتمثيل الدور، فاختارت فكرة «معاطي» ليطلب منه «سيدهم» كتابتها ويسند إخراجها للمخرج «سمير سيف»، وتظهر أولى مسرحيات «معاطي» «حب في التخشيبة» وتقوم ببطولتها الفنانة «دلال عبدالعزيز» بدلاً من «نيللي». وقيل أن معاطي تقاضى حوالي 5000 جنيه فقط عن هذه المسرحية التي كانت بوابته إلى عالم الشهرة ليكمل بعدها مسيرته الفنية في المسرح لسنوات كان يتنقل فيها بين عمله في المركب السياحي صباحاً والمسرح ليلاً.ظروف فرضته عليهأما الإعلامي اللبناني طوني خليفة فقال: «طبعاً تعرضت للفشل في حياتي، هناك ظروف تفرض عليك الفشل فيكون فشلاً مفروضاً، وبعض الأوقات تأخذ قرارات خاطئة تعتبرها ناجحة فتكون العكس ويكون هذا الفشل من صنع الإنسان نفسه».أضــاف: «بـالـنسبة لي برنامج «طني ورني» على الـ LBC كان فاشلاً، ولكن هذه الحالة كان خياراً خاطئاً وهو كان أول برنامج لي مع سيمون أسمر وكنت مندفعاً له، فأخطأت في التقدير».وتابع خليفة: برنامج «الفرصة» على شاشة «الجديد» لم ينجح أيضاً، ففريق العمل الذي كان يعمل معي وشركة الإنتاج التي هي من خارج «الجديد» تفردت بالرأي وفرضت أشياء رأينا أنها خاطئة ولكنها كانت مصرة على قراراتها ففشل البرنامج وهنا يمكنك أن تقول فرض عليّ الفشل».وأكد خليفة أن الفشل جعله يتمسك أكثر بالعودة للناس وقال: «كنت أمام خيارين أن أقوى وأستمر أو أن أنتهي إعلامياً».وأضاف: «ما حصل معي أوصلني إلى برنامج «للنشر» الناجح والحمد لله، إضافة إلى برامج الألعاب والبرامج السياسية التي قدمتها في مصر».وختم خليفة: «أعتبر نفسي أنني في أفضل مرحلة في حياتي الإعلامية منذ انطلاقتي في هذا المجال».نواقص فقطالفنانة مي حريري قالت: «أشعر أنني حالة خاصة وأختلف عن كل الفنانين، الإنسان دائماً معرض للنجاح أو للفشل وفق عوامل كثيرة، ولكنني أنا لم أذق طعم الفشل الحمد لله، ولكن تداخل حياتي الشخصية بفني أثرت على أعمالي، وهذا ما فرض وجود بعض النواقص في أعمالي».وعن العمل الذي تشعر أنه تضمن نواقص قالت: أغنية»خطو مسكر» رغم إنها من أغلى الأغنيات التي اشتريتها إلا أنها لم تأخذ حقها بشكل كامل فكان ينقصها شيء في التوزيع، فاللحن جميل والكلام جميل، ولكن كان من الأفضل أن تقدم بطريقة مباشرة، أيضاً الكليب لم يخدم الأغنية، ففكرته كان من الممكن أن تكون أفضل، أظن أن ذلك يعود إلى أن المخرج سام كيال كان مازال جديداً في الوسط، أما اليوم أصبح لديه خبرة».واعترفت أنها تندم على مشاكلها مع مدير الأعمال كريم أبي ياغي، فكريم وأمين أبي ياغي من أقوى مديري الأعمال الموجودين على الساحة الفنية، وأنا أعاني مشكلة في إدارة الأعمال، لا استقرار لدي، والفنان بحاجة إلى الاستقرار كي تصبح أعماله كاملة».جعلوني أفشلاعترفت الفنانة بريجيت ياغي قائلة: لم أتعرض للفشل في حياتي المهنية ولكن «الفشل فرض عليّ، خصوصاً من خلال أعمالي التي انتهيت من تسجيلها وعرقلوا إصدارها فبقيت في الأدراج ولم تبصر النور».أضافت: «كنت بين أيديهم وهم جعلوني أفشل، وهذا جعلني أقوى من قبل وتعلمت أن أقف مجدداً رغم كل العراقيل التي وضعوها في طريقي، حتى إنني أصبحت ناضجة أكثر وأعرف كيف آخذ قراراتي».ما بيسويبدوره، اعترف الفنان مروان الشامي أنه مر بتجربة فشل من خلال ألبومه الأول «عيونك» ولكن طبعاً هذا الفشل جعلني أقوى وأوصلني إلى ما أنا فيه اليوم».وعن أسباب الفشل قال: « كانت تجربتي الأولى وكنت أريد أن أصدر ألبوماً، لم أكن أعرف شيئاً، ولا خبرة لدي، لم أكن أعرف كيف وماذا أختار.. يمكنك أن تقول فرض عليّ الفشل».لا أحد نجحالفنانة نيللي مقدسي قالت: «لا أحد في هذه الحياة ناجح بكل شيء، ولا أحد لم يمر بفشل في حياته كالنجاح الذي قد يحصده أيضاً».أضافت: «بالنسبة لي تعلمت الكثير من تجارب مرت في حياتي واعتبرتها دروساً لي، وبعد كل تجربة أعيد حساباتي دائماً وأرى ما الذي كان ينقصني كي أصل للنجاح الذي كنت أنشده».وتابعت مقدسي: «ليست كل الأعمال تأخذ حقها، فهناك الظروف التي تحيط بنا تؤثر على أعمالنا، إضافة إلى التسويق والظروف الحياتية والاجتماعية والسياسية التي نعيشها».خطوات ناقصةمن جهتها اعترفت الإعلامية رابعة الزيات أنها «لم تفشل في حياتها ولكنها خطت خطوات ناقصة وخصوصاً عندما اتجهت إلى تقديم نشرات الأخبار، استدركت أنه ليس مجالي ولا يناسبني فعدت إلى موقعي الصحيح بعدها».أضافت: «كل إنسان لديه إخفاقات ونجاحات في حياته، وطبعاً هذه الأمور تعلم الإنسان كيف يصبح أقوى، فمن لا يتعلم من فشله لا يتطور ولا يستمر، «الدعسة الناقصة تعلم».مجرد هفواتمقدمة البرامج كارلا حداد قالت: «لا أتطلع من منظار الفشل، فكل عمل أقوم به له إيجابياته حتى لو كان فيه سلبيات، وبالنسبة لي لم أقدم برنامجاً فاشلاً فكل برامجي التي قدمتها كانت ناجحة مثل «يا ليل ياعين»، «كارلالالا»، «منع في لبنان»، واليوم «رقص النجوم». أضافت: «البرامج التي عملت فيها كانت تتضمن فريق عمل ناجح ومهم، وحتى لو كان في بعضها هفوات، ولكن برامجي لم يكن مقدمها هو سبب نجاحها، بل اجتمعت عناصر نجاح كثيرة أدت إلى نجاح البرامج التي قدمتها».فشل عائليالممثلة باميلا الكيك قالت: «الحمد لله لم أتعرض لفشل في حياتي المهنية ولكن قد أكون تعرضت للفشل في حياتي العائلية وفي صداقاتي أو في تجربة حب».أضافت: «بالإجمال الإنسان دائماً عرضة للفشل، وأنا إذا تعرضت يوماً للفشل، لا سمح الله، سأتعلم من هذه الخطوة، فالحياة «طلعات ونزلات»، بعد الفشل يصبح لدي الإنسان خبرة فتتغير أمور كثيرة فيه وخصوصاً في طريقة اتخاذه للقرارات».وختمت باميلا: «الفشل كالنجاح، فهناك أشخاص كثيرون يعتقدون أنهم نجحوا ولكن يكون هناك إجماعاً على فشلهم».
أول مرة اعتلى فيها جيري سنفيلد خشبة المسرح، كاد أن يغمى عليه من هتافات الجماهير الساخطة ولكن في نهاية المطاف، أصبح سينفيلد من أشهر الممثلين الفكاهيين في العالم وقد حاز مسلسله الشهير إعجاب الجماهير من مختلف أنحاء العالم.
لاعب كرة السلة الشهير مايكل جوردان فقد طُرد من فريق كرة السلة في المدرسة الثانوية: فذهب ليبكي سراً في غرفة نومه. ولكنه لم يستسلم ولم تمنعه الصدمة من لعب كرة السلة،ويقول معترفاً «لقد أضعت 9000 رمية وخسرت 300 مباراة، وفي 26 مناسبة كانت مهمة الربح منوطة بي ولكنني لم أفلح، لقد فشلت مراراً وتكراراً في حياتي ولكن هذا هو بالضبط سر نجاحي».
إلفيس بريسلي تعرّض للطرد بعد أول عرض له عام 1954، حيث كان إلفيس لا يزال مغموراً، وقد طرده جيمي ديني مدير غراند أولي أوبري بعد عرضه الأول قائلاً: «لا مستقبل لك يا بني، عليك أن تصبح سائق شاحنة فحسب» لكن إلفيس لم يستسلم ليصبح ثاني أكثر الفنانين مبيعاً في العالم.
فشل ونستون تشرشل في الصف السادس الابتدائي، وفشل فشلاً ذريعاً في معظم الانتخابات العامة بعد ذلك كما هو معروف أصبح رئيساً للوزراء البريطاني في سن 62 وقال كل المعلمين في المدرسة عن توماس أديسون إنه «غبي جداً وليس في استطاعته تعلم أي شيء.» اشتهر أديسون باختراع المصباح الكهربائي الشهير بعد مالا يقل عن 1000 محاولة فاشلة.
كلف السير إسحاق نيوتن بتشغيل مزرعة العائلة ولكن كان فاشلاً فشلاً ذريعاً فتم إرساله لجامعة كامبريدج وأصبح عالماً في الفيزياء.
فرقة البيتلز الشهيرة تعرضت للفشل، فعندما بدأت الغناء رفضتها شركة ديكا التي سجلت خمس عشرة أغنية من أغانيها وقالت لأعضائها إننا لا نحب موسيقاكم فالغيتار آلة قديمة الطراز، ولا مستقبل لكم في عالم العروض.
تعرض المخرج العالمي الكبير ستيفين سبيلبيرغ للفشل عندما رفض ثلاث مرات من جامعة جنوب كاليفورنيا للمسرح والسينما والتلفزيون. لينضم في النهاية إلى مدرسة أخرى، لكنه أصبح مخرجاً قبل أن ينهي دراسته، وبعد مرور خمسة وثلاثين عاماً عاد سبيلبيرغ ليكمل دراسته عام 2002 وليتخرج من الجامعة بعد 4 سنوات.
واجه ستيف جوبز الفشل عندما تعرض للطرد من شركته كمدير تنفيذي تقني، ليصبح رجل أعمال فاشلاً. وفي عمر الثلاثين أقيل من الشركة التي أسّسها ليترك مدمّراً. ولكن بعد أن عاد إلى أبل ابتكر جوبز منتجات أيقونية عديدة، من ضمنها آي بود وآيفون وآي باد التي غيّرت مستقبل التقنيات إلى الأبد، وتحوّل جوبز إلى أحد أثرياء العالم.
أوبرا وينفري الشهيرة الآن تم طردها في مقتبل حياتها العملية من التلفزيون بحجة أن وجهها وشكلها غير مناسبين للإطلالة عبر الشاشة الفضية.. ولكن أصرت وينفري على ما تريد وأصبحت ملكة البرامج الحوارية بلا منازع أيضاً مليارديرة.

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
وجهة نظر © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top